11 كان يَسوع رايَح لأورشَليم، وجايز بين السامرة والجْليل.
أنتومَ تاني، كي تْديرو كامَل الشي اللي مَلزوم عليكُم، قولو: حْنا خَدّامين بلا فايدة، دَرنا غير اللي لازَم علينا".