3 قال الوْكيل في قَلبو: "واش نْدير كي نَحّالي المْعَلَّم مْتاعي الوْكالة؟ نَخدَم الأَرض؟ ما نَقدَرش، نَطلَب؟ نَحشَم.
وكي طاح الليل، قال مول الدالية للوْكيل مْتاعو: "عَيَّط للخَدّامين وأَعطيلهُم الخْلاص مْتاعهُم، أَبدا من الأخّرانِيّين حَتّى للأوّلانِيّين".
راحو لأَريحا، وكي كان يَسوع خارَج من أريحا هُوَ والتابعين مْتاعو وغاشي كْبير، كان بَرتيماوَس وْليد تيماوَس، طَلاّب عْمى، قاعَد على طَرف الطْريق.
بْقا يْخَمَّم في قَلبو: "واش نْدير، خاطَر ما عَنديش مْكان نْلَم فيه الغَلّة مْتاعي؟"
عَيَّطلو وقاللو: "واش هاد الشي اللي سْمَعتو عليك، جيب الحْساب مْتاع وْكالتَك، خاطَر ما تْزيدش تْكون وْكيل على شَيّي".
وكان واحَد الڤَلّيل، واسمو لِعازَر، مَرمي عَند بابو، مْعَمَّر بالقْروح.
مات الڤَلّيل ورَفدوه المَلايكة لحُضن إبراهيم، المْرَفَّه تاني مات ونْدفَن.
راني عارَف واش نْدير باش يَقَّبلوني الناس في دْيورهُم كي نَتحاوَز من خَدَّمتي".
شْحال وهُوَ ماشي قابَل، أومبَعد قال في قَلبو: "والو ما نْخاف الله وما نْدير حْساب لبْنادَم،
الجيران واللي كانو يْشوفوه يَطلَب قالو: "ماشي هَدا اللي كان يَقعُد يَطلَب؟"
وكانو ناس رافدين واحَد الراجَل كَعوان من اللي نْزاد، كانو يْجيبوه كُل يوم ويْحَطّوه قُدّام باب المَعبَد اللي يْسَمّيوها "الباب الشابّة" باش يَطلَب الصَدَقة من الناس اللي يَدُّخلو للمَعبَد،
بَصَّح نوض وأَدخُل للمْدينة ويَتقاللَك واش لازَم تْدير".
إيه، رانا نَسَّمعو يَتقال باللي كايَن فيكُم اللي عايشين فالهَملة، ما يَخَّدموش بَصَّح يْدَخّلو روحهُم في كُل شي،