14 بَصَّح، رايَس المَجمَع مْغَشَّش كي داوا يَسوع فالسَبت، قال للغاشي: "كايَن سَت أيَام للخَدمة، أرواحو تَتدّاواو فيهُم وماشي في يوم السَبت".
شافوهُم الفَرّيسِيّين، وقالو ليَسوع: "التابعين مْتاعَك راهُم يْديرو الشي اللي ماشي جايَز يَندار فالسَبت"،
وجا واحَد من رِيّاس المَجمَع واسمو يايرُس، وكي شافو، رْما روحو عَند رَجليه،
كْلاهُم الزْعاف وبْداو يَتشاورو ما بيناتهُم واش يَقَّدرو يْديرو ليَسوع.
الكُتّاب والفَريسِيّين بْقاو يْڤَابرو في يَسوع باش يْشوفو ولا يْداوي فالسَبت باش يَلقاو باش يَتَّهموه.
وجا لعَندو واحَد الراجَل واسمو يايرَس، وكان هاد الراجَل هُوَ رايَس المَجمَع. رْكَع عَند رَجلين يَسوع وطْلَب منّو باش يْروح لدارو،
بَعد قْراية الشَريعة وكْتوب الأَنبيا، بَعتولهُم رِيّاس المَجمَع يْقولولهُم: "يا الخاوة، وَلاّ كان عَندكُم كَلمة تْسَجَّع الشَعب، قولوها".
كامَل حَكمو سوستان رايَس المَجمَع وضَربوه قُدّام دار الشْرَع وما تْحَرواش غاليون في هاد الشي.
وكْريسبَس رايَس المَجمَع آمَن بالرَب هُوَ وكامَل ناس دارو وبَزّاف من الكورَنتِيّين كي سَمعو لبولَس، آمنو وتْعَمّدو.
خاطَر نَشهَدَّلهُم باللي عَندهُم غيرة لله بَصَّح ماشي على حْساب عَلم مْتاع الصَح،