7 ويْجاوبو صاحبو من الداخَل ويْقول: "ما تْقَلَّقنيش، الباب راهو دُرك مَغلوق ووْلادي راهُم مْعايَ فالفْراش، ما نَقدَرش نْنوض نَعطيلَك الخُبر؟"
وكي راحو يَشريو، جا العْريس، واللي كانو واجدين دَخلو معاه للعَرس ونْغَلقَت الباب.
خاطَر واحَد صاحبي جاني من السْفَر وما عَنديش واش نَعطيلو"،
نْقولَلكُم، وَلاّ ما ناضش يَعطيلو كي جا صاحبو، يْنوض ويَعطيلو كامَل واش يَسحَق على جال السْماطة مْتاعو.
بَعد ما مول الدار يْنوض ويَغلَق الباب وتَبداو أنتومَ اللي واقفين بَرّا تْطَبطبو فالباب وتْقولو: "رَبّي، حَل لنا". يْجاوَب ويْقولَلكُم: "ما نَعرَفكُمش منين أنتومَ"،
كان يَسوع معاهُم فالطْريق، وماشي بْعيد على الدار كي بْعَتلو قايَد المْية صْحابو يْقولولو: "سيدي، ما تْشَقّيش روحَك، خاطَر أنا ما نَستاهَلش باش تَدخُل تَحت السْقَف مْتاع داري،
الحَصون، حَتّى واحَد ما يْزيد يْزَعَّفني، خاطَر راني رافَد في داتي المارات مْتاع يَسوع.