53 كي خْرَج من تَمّة، بْداو الكُتّاب والفَريسِيّين يْضَيّقو عليه ويْهَدّروه على حاجات بَزّاف،
يا ويلكُم يا شْيوخ الشَريعة خاطَر أدّيتو مْفاتَح العَلم، أنتومَ ما دْخَلتوش واللي حَبّو يَدُّخلو، مْنَعتوهُم."
ويْديرولو الفَخّات باش يَحَّكمو عليه كاش كَلمة تَخرُج من فَمّو.
بْداو يْعَسّو فيه وبَعتو ناس رَدّو روحهُم صالحين باش يَحَّكمو عليه كَلمة يْقولها ويْسَلّموه للقاضي وللحاكَم.
جات جْماعة من الصَدّوقِيّين اللي ما يامنوش بالقِيامة وسَقساوَه:
أنا، كُنت شايَف باللي لازَم نْدير حاجات شينين ضَد آسَم يَسوع الناصري،
ما تْديرش اللي ما يْليقش، ما تْحَوَّسش على صْلاحها، ما تَزعَفش، ما تَحڤُدش،
على هَدا، سَجَّعنا تيطَس يْكَمَّل عندكُم هاد الخَدمة كيما كان سْبَق وبْداها.