39 وكان عَندها خُت واسَمها مَريَم، قَعدَت عَند رَجلين يَسوع تَسمَع لكْلامو،
حاجة واحدة لازمة، مَريَم خَيرَت النْصيب المْليح اللي ما يَتنَحّالهاش".
وبَعد تَلت أيّام، لْقاوَه فالمَعبَد قاعَد في وَسط الشْيوخ يَسمَعَّلهُم ويْسَقسيهُم.
خَرجو الناس يْشوفو الشي اللي صْرا، وجاو ليَسوع وكي شافو الراجَل اللي كان مَسكون قاعَد عَند رَجلين يَسوع لابَس وعاقَل، خافو.
كان واحَد المْريض واسمو لِعازَر من بيت عَنيا، من الدَشرة مْتاع مَريَم وخُتها مَرتا،
كانو جاو بَزّاف من اليْهود عَند مَرتا ومَريَم باش يْعَزّيوهُم في خوهُم.
شَدَّت مَريَم نَص ريتلة مْتاع ريحة ناردين حُرّة وغالية بَزّاف، ودَهنَت رَجلين يَسوع ومَسحَتهُملو بشْعَرها حَتّى تْعَبّقَت الدار بالريحة.
"أنا يْهودي، زَدت في طَرسوس، في كيليكيّة، وكْبَرت في هاد المْدينة، وتْرَبّيت عَند غَمالائيل اللي عَلَّمني مْليح شَريعة والدينا، وكُنت نْغير لله كيما راكُم أنتومَ كامَل اليوم،