25 واحَد الشيخ مْتاع الشَريعة ناض باش يْجَرَّب يَسوع وقال: "سيدي، واش نْدير باش نَورَت الحْياة الدايمة؟"
وكي جا رايَح للطْريق، جا واحَد يَجري، رْكَعلو وسَقساه: "يا الشيخ المْليح، واش نْدير باش نَورَت الحْياة الدايمة؟"
جاوَب يَسوع وقالَلهُم: "واش آمَركُم موسى؟"
أَدَّنّا واحَد من الكُتّاب سْمَعهُم يَهَّدرو، وشاف باللي يَسوع جاوَبهُم مْليح، وسَقساه: "أَما هُوَ الفَرض الكْبير فالفْرايَض كامَل؟"
خاطَر نْقولَلكُم باللي أنبيا بَزّاف وسْلاطَن حَبّو يْشوفو واش راكُم تْشوفو وما شافوش، ويَسَّمعو واش راكُم تَسَّمعو وما سَمعوش".
قاللو يَسوع: "واش تْقول الشَريعة؟ كيفاش تْفَسَّرها؟"
سَقساه واحَد الرايَس: "يا الشيخ المْليح، واش لازَم نْدير باش نَورَت الحْياة الدايمة؟"
بَصَّح الفَريسِيّين وشْيوخ الشَريعة على حْساب اللي ما تْعَمّدوش على يَد يوحَنّا، نَكرو مُراد الله ليهُم.
قالو هاد الشي باش يْجَرّبوه، باش يَقَّدرو يَتَّهموه. بَصَّح يَسوع طابَس للتَحت وكان يَكتَب بصْباعو على الأرض.
خاطَر وَلاّ الوَرت يْجي من الشَريعة، مَعنَتها ماشي من الوَعد، بَصَّح الله عْطا نَعمة لإبراهيم بالوَعد.