23 وكي خْلاصو يامات خَدَّمتو وَلاّ لدارو.
كي خْرَج، ما كانش قادَر يَهدَر مْعاهُم، وفَهمو باللي شاف رُؤيا فالمَقدَس، وهُوَ كان يْديرلهُم فالإشارات وبْقا مْبَكَّم.
بَعد هَدوك اليامات، رَفدَت أليصابات مَرتو الجوف وتْخَبّات خَمس شْهور وقالَت: