34 جاوبو وقالولو: "أنتَ بكْمالَك زَدت فالدْنوب وتْجي تْعَلَّمنا"، ورْماوَه بَرّا.
جاوَب واحَد من شْيوخ الشَريعة وقاللو: "شيخ، كي راك تْقول هاد الشي، حْنا تاني راك تْسَبّنا"،
خاطَر اللي يَحسَب روحو تْطيح قيمتو، واللي ماشي حاسَب روحو، تَندارلو القيمة."
نْقولَلكُم الصَح، اللي ما يَقبَلش مَلَكوت الله كي الوْلَد الصْغير ما يَدَّخلوش".
يا سَعدكُم كي يَكَّرهوكُم الناس وكي يْحاوزوكُم ويْعايروكُم ويَنَّكرو آسَمكُم كي اللي مَنعول على جال بْن الإنسان،
اللي يَعطيهولي الآب كامَل يْجي لِيَّ، واللي يْجي لِيَّ ما نَرميهش بَرّا،
أنتومَ تْديرو عْمال باباكُم". قالولو: "حْنا ما زَدناش من الزِنا، عَندنا باباة واحَد، الله".
سَقساوَه التابعين مْتاعو وقالو: "شيخ، شْكون اللي دْنَب؟ هَدا وَلاّ مْواليه باش نْزاد عْمى؟"
مْواليه قالو هاد الكْلام من الخوف من اليْهود، خاطَر اليْهود تْفاهمو باللي لو كان واحَد يَستَعرَف بيه باللي المَسيح يَتحاوَز من المَجمَع،
سْمَع يَسوع باللي رْماوَه بَرّا وكي لْقاه قاللو: "تامَن بإبن الإنسان؟"
شي فَرّيسِيّين اللي كانو معاه سَمعو وقالولو: "وحْنا تاني عَميين؟"
اللي خارَج الكَنيسة، الله اللي يَحكَم عليهُم. نَحّيو المَشرار من وَسطكُم.
حْنا اللي أَصَلنا يْهود، ماشي من الأمات الخاطيين،
اللي حْنا زْمان كُنّا كامَل مَنهُم، عايشين في شَهوات الدات، دايرين رايها مْتَبّعين الفْكايَر الدونِيّين، وكُنّا بالطْبيعة وْلاد الزْعاف كيما الأخرين.
أنتومَ تاني يا المْصاغَر، طيعو القْدَم، وكامَل مع بَعضكُم بَعض، أتحَزّمو بالتَواضُع، خاطَر الله يْقاوَم المَتكَبرين بَصَّح المَتواضعين، يَعطيلهُم النَعمة.
على هَدا، لو كان نْجي، نَدكُر فْعالو اللي دارهُم، الكْلام الدوني اللي شَيّعو علينا، وما كْفاوَهش هَدو، يْزيد ما يَستَقبَلش الخاوة واللي يْحَبّو يَستَقبلوهُم، ما يْخَلّيهُمش ويْحاوَزهُم من الكَنيسة.
كْتَبت حاجة للكَنيسة بَصَّح ديوتريفوس اللي يْحَب يْكون الأوَّل عَندهُم ما يَقبَلناش.
وباش واحَد ما يَقدَر يْبيع وَلاّ يَشري غير وَلاّ عَندو الشامة، آسَم الهايشة وَلاّ الرَقَم مْتاع آسَمها.