9 هومَ كي سَمعو، بْداو من الكْبير للصْغير يَخُّرجو واحَد واحَد وبْقا يَسوع وَحدو والمْرا فالوَسط.
كي هْدَر هَكدا، حَشمو كامَل اللي كانو ضَدّو، والغاشي كامَل فْرَح بالحاجات الكْبار اللي كان يْديرهُم.
عاوَد يَسوع ناض وقالَلها: "يا مْرا، وين راهُم؟ واحَد ما حْكَم عليك؟"
زاد هْدَر معاهُم يَسوع وقال: "أنا نور الدَنيا، اللي يْتَبَّعني ما يَمشيش فالضَلمة، يْكون عَندو نور الحْياة"،
مع الفْجَر، زاد راح للمَعبَد، وكامَل الشَعب جا ليه. قْعَد وبْدا يَدَرَّس فيهُم.
جابو الكُتّاب والفَرّيسِيّين مْرا حَكموها وهِيَ تَزني، وحَطّوها فالوَسط.
وزاد طابَس وبْدا يَكتَب على الأرض.
ويْبَيّنو باللي عَمَل الشَريعة مَكتوب في قْلوبهُم، ضَميرهُم يَشهَدَّلهُم وعْقولهُم من الداخَل يَتَّهموهُم كي يْديرو الغْلاط ويساندوهم كي يْديرو الصْواب،
تْقول باللي ما لازَمش الواحَد يَزني وأنتَ تَزني؟ تَكرَه الصْنام وتَسرَق المْعابَد؟
خاطَر وَلاّ حْكَم علينا قَلبنا، الله كْبير على قَلبنا ويَعرَف كُل شي.