56 شْحال تْشَوَّق باباكُم إبراهيم باش يْشوف نْهاري وشافو وفْرَح".
خاطر نْقولَلكُم الصَح، أَنبيا وصالحين بَزّاف تْشَهّاو يْشوفو واش راكُم تْشوفو وما شافوش، ويَسَّمعو واش راكُم تَسَّمعو وما سَمعوش.
خاطَر نْقولَلكُم باللي أنبيا بَزّاف وسْلاطَن حَبّو يْشوفو واش راكُم تْشوفو وما شافوش، ويَسَّمعو واش راكُم تَسَّمعو وما سَمعوش".
واجَبهُم يَسوع: "قُلتَلكُم وما آمَنتوش، والأَعمال اللي نْديرهُم بآسَم بابا هومَ يَشَّهدولي،
راني عارَف باللي أنتومَ وْلاد إبراهيم، بَصَّح حَبّيتو تَقُّتلوني خاطَر كْلامي ما لْقاش مْكان فيكُم،
جاوبو وقالولو: "بابانا هُوَ إبراهيم"، قالَلهُم يَسوع: "لوكان كُنتو وْلاد إبراهيم لوكان دَرتو عْمال إبراهيم،
هَدو كامَل ماتو وهومَ مومنين قْبَل ما يَتحَقَّق الوَعد، بَصَّح شافوه من البْعيد وآمنو بيه وسْتَعترفو باللي في هاد الدَنيا ما كانو غير مْسافرين غُرابا.
هومَ كامَل والو نَشهَدَّلهُم بالإيمان، ماشي كامَل حَضرو كي تْحَقَّق الوَعد،