34 واجَبهُم يَسوع: "نْقولَلكُم الصَح الصَح، كُل من يْدير الدْنوب عَبد للدْنوب،
خاطَر نْقولَلكُم الصَح، قْبَل ما تْزول السْما والأَرض، ما رايَح يْزول حَتّى حَرف وَلاّ نُقطة من الشَريعة، حَتّى يَصرا كُل شي.
واجَب يَسوع وقاللو: "نْقولَك الصَح الصَح: لو كان الواحَد ما يَنزادش مالفوق، ما يَقدَرش يْشوف مَلكوت الله."
راني نْشوف فيك في مْرارة المُر ورْباط الضَلم".
هِمّالا ما لازَمش تْزيد الخْطِيّة تْسيطَر على داتكُم الفانية وتْطَوَّعكُم لشَهواتكُم.
ما راكُمش عارفين باللي كي تَوَّهبو روحكُم لكاش واحَد باش تْطيعوه، تْوَلّيو عْبيد لهَداك اللي تْطيعوه، وياإما للخطية اللي تدّي للموت ولّا للطاعة اللي تدّي للصلاح.
عارفين باللي الإنسان القْديم فينا نَصلَب، باش تَفنا دات الخْطِيّة وباش ما نْزيدوش نْكونو عْبيد للخْطِيّة،
رانا عارفين باللي الشَريعة روحِيّة، بَصَّح أنا دات مَبيوعة للخْطِيّة،
الحَمد لله بيَسوع المَسيح رَبّنا. أنا نَخدَم شَريعة الله بعَقلي، بَصَّح داتي تَخدَم شَريعة الخْطِيّة.
باش يَتحَرَّر هُوَ تاني من عُبودِيّة الفْساد لحُرِيّة مَجد وْلاد الله.
اللي كُنتو تْسيرو فيهُم من قْبَل على حْساب زْمان هاد الدَنيا، وعلى حْساب أَمير قُدرة الهْوا، الروح اللي راهو دُرك يَخدَم في وْلاد العَصيان،
خاطَر حْنا تاني كُنّا زْمان جايحين، عاصيين، مْبَحّرين، حاكمين علينا شَهوات ونَشوات بَزّاف، نْجَوّزو الوَقت فالشَر والحْسَد، مَكروهين ونَكَّرهو بَعضنا بَعض.
يَوَّعدوهُم بالحُرِيّة وهومَ عْبيد الفْساد، خاطَر الواحَد عَبد للي يْسيطَر عليه.