5 وكان تَمّة واحَد الإنسان مْريض من تْمَنِية وتْلاتين سْنة.
سَقسا يَسوع باباة الوْلَد: "شْحال عَندو من اللي راه يَصرالو هَكدا؟" قاللو: "من صُغرو،
وهاد المْرا اللي هِيَ بَنت إبراهيم، واللي كان رابَطها الشيطان من تْمَنطاشَن سَنة، ما كانش لازَم تَنحَل من الرْباط في يوم السَبت؟"
كانَت تَمّة واحَد المْرا مْريضة يْسيل منها الدَم من طْناشَن سْنة، صَرفَت كامَل واش تَسعا عَند لاطُبّة وواحَد ما قْدَر يَشفيها،
بَعد هَدا لْقاه يَسوع فالمَعبَد وقاللو: "هاك بْريت، ما تْزيدش تدنَب باش ما يَصرالَكش كْتَر من هَكدا".
كي شافو يَسوع مْكَسَّل، وكان عارَف باللي طال عليه الوَقت، قاللو: "راك حاب تَبرا؟"
كان يَسوع جايَز وشاف واحَد عْمى من اللي نْزاد.
كيفاش دُرك راهو يْشوف ما راناش عارفين، وشْكون حَلّو عينيه ما راناش عارفين، سَقسيوَه هُوَ، راهو كْبير، يَهدَر على روحو".
وكان يَقعُد في لِسترة راجَل عايَب من رَجليه، كَعوان من اللي نْزاد من كَرش يَمّاه، وعَمرو ما مْشا.
وكانو ناس رافدين واحَد الراجَل كَعوان من اللي نْزاد، كانو يْجيبوه كُل يوم ويْحَطّوه قُدّام باب المَعبَد اللي يْسَمّيوها "الباب الشابّة" باش يَطلَب الصَدَقة من الناس اللي يَدُّخلو للمَعبَد،
والراجَل اللي صارَت فيه المُعجِزة وبْرا، كان عَندو كْتَر من رَبعين سْنة.
لْقا تَمّة راجَل واسمو إينياس، راقَد فالفْراش من تَمن سْنين وهُوَ مَشلول.