أنا ما نَقدَر نْدير حَتّى حاجة من عَندي، كيما نَسمَع نْحاسَب، والمْحاسبة مْتاعي حَقِّيّة، خاطَر ما نْحَوَّسش على مُرادي، نْحَوَّس على مُراد اللي بْعَتني.
وعينينا شايفين ليَسوع اللي بْدا فينا زَرع الإيمان وهُوَ اللي يْكَمّلو، واللي تْحَمَّل الصْليب وما تْحَرواش في عارو في خاطَر الفَرح اللي كان يَستَنّا فيه، وقْعَد على يْمين عَرش الله.