3 خَلاّ اليَهودِيّة وعاوَد وَلاّ للجْليل،
كي يَحَّڤروكُم في هاد المْدينة، أَهَّربو للأُخرى، خاطر نْقولَلكُم الصَح، ما تْكَمّلوش مْدايَن إسرائيل حَتّى يْجي بْن الإنسان.
ويَسوع مع التابعين مْتاعو راحو للبْحَر وغاشي كْبير تَبّعو من الجْليل ومن اليَهودِيّة،
كان يَسوع رايَح لأورشَليم، وجايز بين السامرة والجْليل.
غَدوة من داك، حَب يَسوع يْروح للجْليل، ولْقا فيلِبُّس وقاللو: "تَبَّعني".
وزاد بَعَّد للجيهة الأخرى مْتاع واد الأردُن فالمْكان اللي كان يوحَنّا يْعَمَّد فيه من قْبَل وبْقا تَمّة.
ويَسوع ما وَلاّش يَمشي عيناني في وَسط اليْهود، وبَعَّد من تَمّة لواحَد الجيهة قْريبة للخْلا في مْدينة واسَمها أفرايَم، وقْعَد تَمّة مع التابعين.
هَدي كانَت في قانا فالجْليل البَدية مْتاع المارات مْتاع يَسوع، وبَيَّن مَجدو، وآمنو بيه التابعين مْتاعو.
بَعد هَدا، راح يَسوع والتابعين مْتاعو لأَرض اليَهودِيّة، وقْعَد تَمّة معاهُم وكان يْعَمَّد.
يَشهَد بواش شاف وسْمَع، وواحَد ما يَقبَل شْهادتو،
سْمَع باللي يَسوع وْصَل من اليَهودِيّة للجْليل، وراح ليه يَطلَب منّو يَهبَط ويَشفي وْليدو خاطَر كان فالمَماة.
بَعد هَدا، كان يَسوع يَمشي فالجْليل خاطَر ما حَبش يَبقا فاليَهودِيّة، على جال اللي اليْهود كانو يْحَوّسو يَقُّتلوه.