18 اللي يامَن بيه ما يَتَّحكَمش عليه، بَصَّح اللي ما يامَنش بيه راهو تْحاكَم، خاطَر ما آمَنش بآسَم بْن الله الوْحيد.
اللي يامَن ويَتعَمَّد يَسلَك، بَصَّح اللي ما يامَنش يَتَّحكَم عليه.
بَصَّح كامَل اللي قَبلوه، اللي آمنو بآسمو، عْطالهُم القُدرة باش يْوَلّيو وْلاد الله،
واحَد ما شاف الله، المَزيود الوْحيد، الله اللي في حُضن الآب، هُوَ اللي عَرّفو."
هَدو اللي راهُم مَكتوبين، نْكَتبو باش تامنو باللي يَسوع هُوَ المَسيح بْن الله، وباش كي تامنو تْنالو الحْياة بآسمو.
خاطَر هَكدا حَب الله الدَنيا، حَتّى عْطا بْنو الوْحيد، باش كُل من يامَن بيه ما يْضيعش، وتْكونلو الحْياة الدايمة.
اللي يامَن بالإبن، عَندو حْياة دايمة، بَصَّح اللي ما يَقبَلش يامَن بالإبن، ما يْشوفش حْياة ويْكون عليه زْعاف الله".
نْقولَلكُم الصَح الصَح، باللي اللي يَسمَع كْلامي ويامَن باللي بْعَتني عَندو الحْياة الدايمة، وما يَتحاكَمش خاطَر جاز من الموت للحْياة.
هَدا هُوَ مُراد بابا: كُل من يْشوف الإبن ويامَن بيه يْنال الحْياة الدايمة، وأنا نَحييه فاليوم الأخَّر".
نْقولَلكُم الصَح الصَح، اللي يامَن عَندو الحْياة الدايمة،
هِمّالا، كي نَلنا الصْلاح بالإيمان، عَندنا السْلام مع الله برَبّنا يَسوع المَسيح،
ما كايَن دُرك هِمّالا حَتّى حُكم على اللي فالمَسيح يَسوع،
وشْكون يَحكُم عليهُم؟ المَسيح يَسوع اللي مات، واللي زاد قام، واللي راهو على يْمين الله، هُوَ اللي يَشفَعَّلنا.
رَدّو بالكُم تْعودو ما تَقَّبلوش اللي راهو يَتكَلَّم، خاطَر وَلاّ هَدوك اللي ما قَبلوش اللي نْطَق بالكْلام على الأَرض ما سَلكوش، كيفاش نَسَّلكو حْنا وَلاّ ما قْبَلناش اللي يَتكَلَّم من السْما،
كيفاش نَسَّلكو حْنا لو كان نْفَرّطو في سْلاك كْبير كي هَدا، اللي مع الأَوَّل تْبَرَّح بيه من عَند الرَب، أومبَعد اللي سَمعوه تَبّتولنا عليه،
ونَفَّهمو باللي ما قَدروش يَدُّخلو على جال نَقص الإيمان.
وهَدا هُوَ الفَرض مْتاعو، باللي نامنو بآسَم وْليدو يَسوع المَسيح، ونْحَبّو بَعضنا بَعض كيما فْرَض علينا.
في هاد الشي اللي بانَت مْحَبّة الله بيناتنا، خاطَر الله بْعَت وْليدو اللي سْعا غير هُوَ للدَنيا باش نَحياو بيه.
اللي يامَن بابن الله، عَندو الشْهادة فيه، اللي ما يامَنش الله، رَد الله كَدّاب خاطَر ما آمَنش بالشْهادة اللي شْهَد بيها الله في آمَر وْليدو،
واللي عَندو الإبن عَندو الحْياة. اللي ما عَندوش إبن الله، ما عَندوش الحْياة.