31 هَدو اللي راهُم مَكتوبين، نْكَتبو باش تامنو باللي يَسوع هُوَ المَسيح بْن الله، وباش كي تامنو تْنالو الحْياة بآسمو.
جاوَب سَمعان بُطرُس وقال: "أنتَ المَسيح بْن الله الحَيّ"،
قايَد المْية واللي كانو يْعَسّو يَسوع معاه، كي شافو الزَنزلة والحاجات اللي صْراو خافو بَزّاف وقالو: "صَح كان هَدا بْن الله"،
أَتدَنّا ليه الغاوي وقاللو: "إيلا كُنت بْن الله، قول لهاد الحْجَر يْوَلّيو خُبز"
اللي يامَن ويَتعَمَّد يَسلَك، بَصَّح اللي ما يامَنش يَتَّحكَم عليه.
جاوَب المْلاك وقالَلها: "يْجي عليك الروح القُدّوس وقُدرة العالي تْضَلَّل عليك، وعلى هَدا القُدّوس اللي يْزيد عَندَك يَتسَمّا بْن الله،
باش تَعرَف الصَح فالشي اللي سْمَعت بيه.
ويَتبَرَّح في آسمو بالتوبة لغُفران الدْنوب في كامَل الأُمّات ويَبداو بأورشَليم.
جاوبو نَتَنائيل وقال: "شيخ، أنتَ بْن الله، أنتَ سَلطان إسرائيل".
السَرّاق يْجي غير باش يَسرَق ويَدبَح ويَهلَك، أنا جيت باش تْكون ليهُم حْياة، وتْكون ليهُم فايضة،
اللي شاف شْهَد وشْهادتو صْحيحة، هُوَ راهو عارَف باللي راهو يْقول الصَح، باش أنتومَ تاني تامنو،
واجَب توما وقاللو: "رَبّي وإلَهي"،
اللي يامَن بيه ما يَتَّحكَمش عليه، بَصَّح اللي ما يامَنش بيه راهو تْحاكَم، خاطَر ما آمَنش بآسَم بْن الله الوْحيد.
اللي يامَن بالإبن، عَندو حْياة دايمة، بَصَّح اللي ما يَقبَلش يامَن بالإبن، ما يْشوفش حْياة ويْكون عليه زْعاف الله".
نْقولَلكُم الصَح الصَح، باللي اللي يَسمَع كْلامي ويامَن باللي بْعَتني عَندو الحْياة الدايمة، وما يَتحاكَمش خاطَر جاز من الموت للحْياة.
هَدا هُوَ مُراد بابا: كُل من يْشوف الإبن ويامَن بيه يْنال الحْياة الدايمة، وأنا نَحييه فاليوم الأخَّر".
كامَل الأنبيا يَشَّهدولو باللي اللي يامَن بيه يْنال بآسمو غُفران الدْنوب".
بالإيمان بآسمو، رَجَّع آسمو القُوّة لهَدا اللي راكُم تْشوفو فيه وتَعَّرفوه، الإيمان بيه هُوَ اللي رَد الصَحّة لهاد الراجَل قُدّامكُم كامَل.
وكي كانو يَمشيو فالطْريق، لْقاو الما. وقال المَخصي: "هاو الما، واش يَمنَع باش نَتعَمَّد؟"
وبالخَف بْدا يْبَشَّر فالمْجامَع بيَسوع باللي هَداك هُوَ بْن الله.
نايلين مَقصود إيمانكُم: سْلاك نْفوسكُم.
اللي يَستَعرف باللي يَسوع هُوَ إبن الله، الله باقي فيه وهُوَ فالله،
كُل من يامَن باللي يَسوع هُوَ المَسيح مَولود من الله، وكُل من يْحَب اللي وْلَد لازَم يْحَب تاني اللي نَولَد مَنّو.
نَعَّرفو من جيهة أخرى باللي ابن الله جا وعْطالنا العْقَل باش نَعَّرفو الحَقّاني، ورانا فالحَقّاني، في وْليدو يَسوع المَسيح، هُوَ الله الحَقّاني والحْياة الدايمة.
كُل من يَتعَدّا وما يَبقاش في تَعليم المَسيح، ما عَندوش الله، اللي يَبقا فالتَعليم، هَدا عَندو الآب والإبن.
وأكتَب لمْلاك كَنيسة تِياتيرا: "هاو واش يْقول بْن الله، اللي عينيه كي لْهيب النار ورَجليه كي النْحاس؛