26 بَعد تَمن أيّام، زادو كانو التابعين فالدار وكان توما معاهُم. جا يَسوع وكانو البيبان مَغلوقين، وْقَف فالوَسط وقال: "سْلام ليكُم"،
سَت أيّام من بَعد، أدّا يَسوع معاه بُطرُس ويَعقوب ويوحَنّا خوه وطَلَّعهُم وَحَّدهُم لجْبَل عالي.
مع الأخَّر، كي كانو التابعين في حْداش على الميدة، ضْهَرَّلهُم ولامهُم على اللي ما آمنوش وعلى قْساوة قْلوبهُم خاطَر ما آمنوش اللي شافوه حَي،
وكي كانو يَهَّدرو في هاد الشي، وْقَف يَسوع في وَسطهُم وقال: "السْلام ليكُم".
واحَد التَمن أيّام بَعد هاد الكْلام، أدّا يَسوع معاه بُطرُس ويوحَنّا ويَعقوب وطْلَع للجْبَل باش يْصَلّي.
قال توما اللي يْسَمّيوَه التومي للتابعين الأخرين: "هَيّا نْروحو حْنا تاني باش نْموتو معاه".
السْلام نْخَلّيلكُم، سْلامي أنا نَعطيلكُم، أنا ما نَعطيلكُمش كيما تَعطي الدَنيا، ما لازَمش يَتهَوَّل قَلبكُم وما لازَمش يْخاف،
هَداك النْهار مع العْشِيّة، كان النْهار الأوَّل مْتاع السْمانة، كانو التابعين غالقين البيبان من الخوف من اليْهود، وجا يَسوع وْقَف فالوَسط وقالَلهُم: "سْلام ليكُم"،
زاد قالَلهُم: "سْلام ليكُم، كيما بْعَتني الآب، أنا تاني نَبعَتكُم"،
أومبَعد زاد ضْهَر يَسوع للتابعين على شَط بْحَر طَبَرِيّة. ضْهَرَّلهُم هَكدا:
كانَت هَدي هِيَ المَرّة التالتة اللي يَضهَر فيها يَسوع للتابعين من اللي قام مالموت.
واللي ضْهَرَّلهُم حَيّ بَعد عْدابو وعْطالهُم على هاد الشي مارات بَزّاف وبْقا يْضهَرَّلهُم مُدّة رَبعين يوم وهُوَ يْكَلَّم فيهُم على الحاجات مْتاع مَلَكوت الله.