19 هَداك النْهار مع العْشِيّة، كان النْهار الأوَّل مْتاع السْمانة، كانو التابعين غالقين البيبان من الخوف من اليْهود، وجا يَسوع وْقَف فالوَسط وقالَلهُم: "سْلام ليكُم"،
وَلاّ كانَت الدار تَستاهَل، سْلامكُم يْجي عْليها، وَلاّ ما كانَتش تَستاهَل، سْلامكُم يَرجَع ليكُم.
خاطَر وين يَتلَمّو زوج وَلاّ تْلاتة بآسمي، نْكون في وَسطهُم".
مع الأخَّر، كي كانو التابعين في حْداش على الميدة، ضْهَرَّلهُم ولامهُم على اللي ما آمنوش وعلى قْساوة قْلوبهُم خاطَر ما آمنوش اللي شافوه حَي،
السْلام نْخَلّيلكُم، سْلامي أنا نَعطيلكُم، أنا ما نَعطيلكُمش كيما تَعطي الدَنيا، ما لازَمش يَتهَوَّل قَلبكُم وما لازَمش يْخاف،
وأنتومَ دُرك راكُم حْزنانين، بَصَّح نْعاوَد نْشوفكُم ويَفرَح قَلبكُم، وفَرحَتكُم واحَد ما يْنَحّيهالكُم،
قُلتَلكُم هاد الشي باش يْكونَلكُم السْلام فِيَّ، رايحين تْعانيو فالدَنيا بَصَّح أتسَجعو، راني غْلَبت الدَنيا".
زاد قالَلهُم: "سْلام ليكُم، كيما بْعَتني الآب، أنا تاني نَبعَتكُم"،
بَعد تَمن أيّام، زادو كانو التابعين فالدار وكان توما معاهُم. جا يَسوع وكانو البيبان مَغلوقين، وْقَف فالوَسط وقال: "سْلام ليكُم"،
أومبَعد زاد ضْهَر يَسوع للتابعين على شَط بْحَر طَبَرِيّة. ضْهَرَّلهُم هَكدا:
كانَت هَدي هِيَ المَرّة التالتة اللي يَضهَر فيها يَسوع للتابعين من اللي قام مالموت.
واحَد ما كان يَهدَر عليه عيناني من الخوف من اليْهود.
واللي ضْهَرَّلهُم حَيّ بَعد عْدابو وعْطالهُم على هاد الشي مارات بَزّاف وبْقا يْضهَرَّلهُم مُدّة رَبعين يوم وهُوَ يْكَلَّم فيهُم على الحاجات مْتاع مَلَكوت الله.
رَب السْلام مْعاكُم كامَل. آمين.
شافو صَفا والتَلاميد الطْناش،
خاطَر هُوَ سْلامنا، هُوَ اللي رَد الزوج واحَد، وكَسَّر حيط الفْراق اللي فالوَسط، الكُره. وفي داتو،
السْلام والمْحَبّة مع الإيمان للخاوة من عَند الله الآب والرَب يَسوع المَسيح،
النَعمة ليكُم والسْلام من عَند الله بابانا والرَب يَسوع المَسيح.
رَب السْلام بالدات يَعطيلكُم السْلام، في كُل وَقت، وبكُل صِفة. الرَب مْعاكُم كامَل.
واللي عْطالو إِبراهيم العْشور من كُل شي. فالبَدية، من جيهة آسمو يَتَّرجَم سَلطان الصْلاح، أومبَعد، من جيهة أخرى هُوَ تاني سَلطان سَلام يَعني سَلطان الهْنا.
نَتمَنّا قْريب نْشوفَك ونَهَّدرو فُم لفُم.
من يوحَنّا للكْنايَس السَبعة اللي في آسيا: نَعمة ليكُم وسْلام من عَند الكايَن واللي كان والجاي، ومن عَند الأرواح السَبعة اللي راهُم قُدّام عَرشو،