38 بَعد هَدا، يوسَف الرامي اللي كان تابَع يَسوع بالتْخَبية على جال الخوف من اليْهود، طْلَب من بيلاطَس باش يَدّي دات يَسوع من الصْليب. خَلاّه بيلاطَس وراح نْحّاها.
بَزّاف من الرِيّاس اللي آمنو بيه بَصَّح ما بَيّنو والُ على جال الفَرّيسِيّين، خاطَر خافو يَتحاوزو من المَجمَع،
واحَد ما كان يَهدَر عليه عيناني من الخوف من اليْهود.
مْواليه قالو هاد الكْلام من الخوف من اليْهود، خاطَر اليْهود تْفاهمو باللي لو كان واحَد يَستَعرَف بيه باللي المَسيح يَتحاوَز من المَجمَع،
وكي دارو كامَل الشي اللي نَكتَب عليه، هَبّطوه من الحْطَب وحَطّوه في قْبَر،
بَزّاف من الخاوة فالرَب، اللي زادَت تيقَتهُم كي شافوني فالسْناسَل، وما وَلاّوش يْخافو يْبَرّحو بكْلام الله،