17 قَدَّسهُم بالحَق، كْلامَك هُوَ الحَق،
هاد المْتَل يَعني: الزَرّيعة هِيَ كْلام الله،
اللي فالأرض المْليحة، هومَ اللي يَسَّمعو الكَلمة ويَحَّفضوها في قَلب مْليح وحْلالي ويْجيبو الغَلَّة بالصْبَر.
أنتومَ راكُم نْقايا على جال الكْلام اللي قُلتهولكُم،
وليهُم نَتقَدَّس باش يْكونو هومَ مَتقَدّسين بالحَق.
وتَعَّرفو الحَق والحَق يْحَرَّركُم".
دُرك راكُم تْحَوّسو تَقُّتلوني، وأنا راجَل يْقولَلكُم الصَح اللي سْمَعتو من عَند الله. هاد الشي إبراهيم ماداروش،
وما فَرَّق بيننا وبينهُم في حَتّى شي وصَفّا قْلوبهُم بالإيمان.
حْنا كامَل، اللي مْنَحّي الحْجاب من وَجهنا، نْشوفو كي اللي في مْراية بْها الرَب، ونَتبَدّلو لهَديك الصِفة بالدات، من بْها لبْها كيما يْكون من الرَب، الروح.
وَلاّ كُنتو سْمَعتو وتْعَلَّمتو على حْساب الحَق اللي في يَسوع،
باش يْقَدَّسها ويْطَهَّرها بمَعمودِيّة الما وبالكَلمة،
بَصَّح حْنا لازَم علينا نَشُّكرو الله دايمًا على جالكُم يا الخاوة المَحبوبين من الرَب، خاطَر الله خَيَّركُم أنتومَ الباكورة للسْلاك بتَقديس الروح والإيمان بالحَق،
على هَدا، أرميو عليكُم كُل خْماج والشَر الزايَد وأقَّبلو بالمْلاحة الكَلمة المَغروسة اللي تَقدَر تْسَلَّك نْفوسكُم،