أنتومَ، دْعاكُم الله للحُرِيّة يا الخاوة، بَصَّح ما تْرَدّوش هاد الحُرِيّة سَبّة باش تْعيشو على حْساب الدات، بَصَّح أَخَّدمو بَعضكُم بَعض بالمْحَبّة.
وعينينا شايفين ليَسوع اللي بْدا فينا زَرع الإيمان وهُوَ اللي يْكَمّلو، واللي تْحَمَّل الصْليب وما تْحَرواش في عارو في خاطَر الفَرح اللي كان يَستَنّا فيه، وقْعَد على يْمين عَرش الله.