11 قال هَكدا أومبَعد قالَلهُم: "حْبيبنا لِعازَر رْقَد بَصَّح راني رايَح نْنَوّضو"،
ونْحَلّو القْبور، ودات بَزّاف من القَدّيسين اللي كانو راقدين تَمة قامو من الموت،
قالَلهُم: "بَعّدو، خاطَر الطَفلة ما ماتَتش، راهي راقدة". تْمَسخرو بيه.
دْخَل وقالَلهُم: "وَعلاش تْديرو الهيلولة وتَبْكيو؟ الطَفلة ما ماتَتش، راهي راقدة."
بَصَّح لو كان يَمشي فالليل يَعتَر، خاطَر ما فيهش النور".
قالولو التابعين مْتاعو: "سيدي، وَلاّ راهو راقَد، يَسلَك".
يَسوع كان يَقصَد موتو بَصَّح هومَ حَسبوه يَهدَر على راحة الرْقاد.
بَعتو الخْواتات ليَسوع وقالو: "سيدي، شوف، هَداك اللي تْحَبّو راهو مْريض".
اللي عَندو العْروسة هُوَ العْريس، بَصَّح حْبيب العْريس اللي يْكون هْنا ويَسمَعلو، يَفرَح بَزّاف وهُوَ يَسمَع صوت العْريس، وفَرحتي هَدي هِيَ وراهي كاملة،
ورْكَع على رْكايبو وعَيَّط بالزور: "رَبّي، ما تَحسَبش عليهُم هاد السِيّة". وغير قال هَكدا، رْقَد.
واللي ماتو وهومَ مومنين بالمَسيح ضاعو.
وَلّيو للصْواب، وبَطّلو من الدْنوب، خاطَر كايَن فيكُم اللي ما يَعَّرفوش الله، نْقول هاد الشي باش نْحَشَّمكُم.
نْقولَلكُم سَر: ماشي كامَل رايحين نْموتو بَصَّح كامَل رايحين نَتبَدّلو،
وكامَل اللي يَضهَر هُوَ نور، وعلى هَدا تْقال: "أفطَن يا الراقَد وقوم من الموت، يْضَوّيلَك المَسيح."
اللي مات على جالنا، باش صاحيين وَلاّ راقدين كي يْجي، نَحياو كيف كيف معاه،
وتْحَقَّق واش مَكتوب واللي يْقول: "آمَن إبراهيم بالله ونَحسبلو هَدا صْلاح وتْسَما خْليل الله".