49 جاوبو نَتَنائيل وقال: "شيخ، أنتَ بْن الله، أنتَ سَلطان إسرائيل".
واللي كانو فالفْلوكة سَجدو ليَسوع وقالو: "صَح أَنتَ بْن الله."
يْقولو: "وين راه سَلطان اليْهود اللي زاد؟ خاطَر شَفنا النَجمة مْتاعو فالمَشرَق وجينا نَسَّجدولو".
"قولو لبَنت صَهيون: هاوليك سَلطانَك جاي ليك، مَتواضَع، راكَب على حْمارة، وحْمار صْغير وْليد حْمارة."
ويْحَبو يْسَلّمو عليهُم فالأَسواق، ويْعَيّطولهُم الناس: "شيخ، شيخ"،
بَصَّح أنتومَ ما تْخَلّيوش الناس يْعَيّطولكُم: شيخ، خاطَر عَندكُم شيخ واحَد وأنتومَ كامَل خاوة.
وْقَف يَسوع قُدّام الحاكَم اللي سَقساه وقال: "أنتَ هُوَ سَلطان اليْهود؟" جاوبو يَسوع: "راك قُلتها."
"سَلَّك الأخرين وما يَقدَرش يْسَلَّك روحو. وَلاّ كان هُوَ سَلطان إسرائيل، يَهبَط دُرك من الصْليب ونامنو بيه،
أَتدَنّا ليه الغاوي وقاللو: "إيلا كُنت بْن الله، قول لهاد الحْجَر يْوَلّيو خُبز"
المَسيح سَلطان إِسرائيل! يَهبَط دُرك من الصْليب باش نْشوفو ونامنو". واللي نْصَلبو معاه تاني سَبّوه.
جاوَب المْلاك وقالَلها: "يْجي عليك الروح القُدّوس وقُدرة العالي تْضَلَّل عليك، وعلى هَدا القُدّوس اللي يْزيد عَندَك يَتسَمّا بْن الله،
وكانو يْقولو: "مْبارَك السَلطان الجاي بآسَم الرَب، سْلام فالسْما ومَجد فالعْلالي."
واحَد ما شاف الله، المَزيود الوْحيد، الله اللي في حُضن الآب، هُوَ اللي عَرّفو."
وأنا شَفت وشْهَدت باللي هَدا هُوَ بْن الله".
دار يَسوع، شافهُم يْتَبّعو فيه وقالَلهُم: "واش راكُم تْحَوّسو؟" قالولو: "رَبّي، اللي معناه شيخ، وين تَسكُن؟"
جاوبو يَسوع وقاللو: "كي قُلتلَك باللي شَفتَك تَحت الكَرمة آمَنت؟ رايَح تْشوف كْتَر من هَكدا"،
قاللو بيلاطَس: "هِمّالا أنتَ سَلطان؟" واجَب يَسوع: "أنتَ قُلت باللي أنا سَلطان، أنا على هَدا اللي نْزَدت وعلى هدا اللي جيت للدَنيا، باش نَشهَد للحَق، اللي من الحَق يَسمَع صوتي".
في هَداك الوَقت، كانو التابعين يَطَّلبو من يَسوع ويْقولو: "شيخ، كول"،