16 هَيّا نَدَّنّاو هِمّالا بتيقة كاملة لعَرش النَعمة، باش نْنالو رَحمة ونَعمة ونَلقاو مْعاونة مْوالمة.
خاطَر بيه نَقَّدرو في زوج نْقَرّبو في روح واحَد للآب.
فيه عَندنا الحَق باش بالإيمان بيه نْقَرّبو وحْنا واتقين.
حَتّى نَقَّدرو نْقولو: "الله يْعاوَنني وما نْخافش، واش يَقدَر يْديرلي بْنادَم؟"
بَصَّح المَسيح، كان حْلالي على دارو على حْساب اللي هُوَ وْليد الدار، ودارو هِيَ حْنايا وَلاّ شَدّينا فالتيقة وفي فَخر الرْجا.
خاطَر الشَريعة ما وَصّلَت حَتّى شي للكْمال، ومن جيهة أخرى، تَوجاد لرْجا خير بيه نْقَرّبو لله،
على هَدا، هُوَ قادَر يْسَلَّك بالتْمام اللي يْقَرّبو بيه لله، دايمًا حَي باش يَشفَعَّلهُم.
فوق صُندوق العَهد، مَلايكة المَجد مْغَطيين الغْطا بالضَل مْتاعهُم، آمَر ماشي وَقتو باش يَتقال بالتَفصيل.
أنتومَ اللي زْمان ما كُنتوش شَعب، بَصَّح دُرك راكُم شَعب الله، اللي كُنتو ما نَلتوش الرَحمة بَصَّح دُرك نَلتو الرَحمة.