8 بَعدما قال: "ما عَجبوكش الضْحِيّات والهِبات والحْرايَق وضْحيّات الدْنوب"، وهَدوك كانو على حْساب الشَريعة،
ويَتحَب من كُل القَلب، وكُل العْقَل، وكُل القُوّة، ومْحَبّة القْريب كيما نَفسَك خير بَزّاف من كامَل المَحروقات والدْبايَح."
خاطَر اللي كان مُحال للشَريعة كي كانَت الدات كاسرَتَّلها قُوَّتها، الله دارو كي بْعَت وْليدو في دات تْشَبَّه لدات الخْطِيّة، وحْكَم على الخْطِيّة فالدات،
على هَدا، قال المَسيح كي دْخَل للدَنيا: "ما حَبّيت لا ضْحِيّة وَلا هِبة، بَصَّح شَكَّلتني في دات،