2 وَلا ما كانش كانو يْحَبّسو يْمَدّو الضْحِيّات. على حْساب اللي العابدين يْكونو صْفاو على مَرّة وما يَبقاوش رافدين الدْنوب في ضَميرهُم.
وعَمري ما نَتفَكَّر دْنوبهُم وسِيّاتهُم."
خاطَر هَدي نَعمة كي الواحَد يَتحَمَّل على وَجه الله الحْزان ويَتعَدَّب وهُوَ مَضلوم،