نْقول بآسَم النَعمة اللي نْوَهبَتلي، لكُل واحَد فيكُم باش ما يَحسَبش روحو فوق ما يَستهَل، بَصَّح يْكون عاقَل في تَخمامو على حْساب الإيمان اللي قَسمو الله لكُل واحَد.
لو كان تْكون عَندي النُبُوّة ونَعرَف كامَل الأسرار والعَلم بكْمالو، لو كان يْكون عَندي كامَل الإيمان اللي بيه نَنقُل الجْبال، وما عَنديش المْحَبّة، ما نْكون والو.