2 يَبقا مَنطاع لْواصيين ومْوَكّلين حَتّى للوَقت اللي يْكون باباه حَدّدو من قْبَل.
لوكان تَبقاو فِيَّ ويَبقا كْلامي فيكُم، واش تْحَبّو أطَّلبو ويْكون ليكُم.
خاطَر كي يْكون عَندكُم أُلوف الشْيوخة فالمَسيح، ما عَندكُمش باباة غيري خاطَر أنا وْلَدتكُم فالمَسيح يَسوع بالإنجيل.
هَكدا، الشَريعة هِيَ اللي ڤَوّدَتنا للمَسيح، باش نْنالو الصْلاح بالإيمان،
هِمّالا نْقول: قَد ما يَبقا الوارَت صْغير، ما كانش فَرق بينو وبين العَبد، والو هُوَ مول الشي كامَل،
حْنا تاني، كي كُنّا صْغار، كُنّا مَنطاعين للحاجات مْتاع الدَنيا،