هِمّالا، حْنا من دُرك، ما لازَم نَحُّكمو على حَتّى واحَد على حْساب الضاهَر، والو عْرَفنا المَسيح على حْساب الضاهَر، دُرك ما وَلّيناش نَعَّرفوه بهاد الصِفة.
يا الحْباب، وأنا دايَر مَجهودي باش نَكتَبَّلكُم في آمَر السْلاك اللي نَشَّركوه، لْزَم علِيَّ نَكتَبَّلكُم باش نْسَجَّعكُم تْديرو مَجهودكُم في خاطَر الإيمان اللي نَعطا على مَرّة لكامَل القَدّيسين.