20 وبالخَف بْدا يْبَشَّر فالمْجامَع بيَسوع باللي هَداك هُوَ بْن الله.
تْكَل على الله، يْسَلّكو الله دُرك وَلاّ كان مُرادو خاطَر قال: "أنا بْن الله"".
قايَد المْية واللي كانو يْعَسّو يَسوع معاه، كي شافو الزَنزلة والحاجات اللي صْراو خافو بَزّاف وقالو: "صَح كان هَدا بْن الله"،
أَتدَنّا ليه الغاوي وقاللو: "إيلا كُنت بْن الله، قول لهاد الحْجَر يْوَلّيو خُبز"
جاوبو نَتَنائيل وقال: "شيخ، أنتَ بْن الله، أنتَ سَلطان إسرائيل".
واجبوه اليْهود: "حْنا عَندنا شَريعة، وعلى حْساب الشَريعة لازَم يْموت، خاطَر دار روحو بْن الله"،
واجَب توما وقاللو: "رَبّي وإلَهي"،
هَدو اللي راهُم مَكتوبين، نْكَتبو باش تامنو باللي يَسوع هُوَ المَسيح بْن الله، وباش كي تامنو تْنالو الحْياة بآسمو.
هومَ راحو من بَرجة ووَصلو لأنطاكية بيسيدِيّة ودَخلو للمَجمَع في يوم السَبت وقَعدو.
واللي حَقَّقهولنا الله كامَل، حْنا وْلادهُم، كي حْيا يَسوع كيما راهو مَكتوب تاني فالمَزمور التاني: "أنتَ وْليدي، أنا اليوم وْلَدتَك".
بولَس وبَرنابا قالولهُم عيناني: "أنتومَ الأوّلين اللي كان لازَم يَتبَرَّحَّلكُم بكَلمة الله، بَصَّح كي دَفَّعتوها وحْكَمتو باللي ما تَستاهلوش الحْياة الدايمة، رانا نْدورو للي ماشي يهْود،
وكي وَصلو لسَلاميس، بْداو يْبَرّحو بكَلمة الله في مْجامَع اليْهود وكان معاهُم يوحَنّا يْعاوَن،
وفي إيقونية، دَخلو بولَس وبَرنابا لمَجمَع اليْهود وهَدرو حَتّى آمَن غاشي كْبير من اليْهود واليونانِيّين،
وفي يوم السَبت، خْرَجنا بَرّا على المْدينة عَند واحَد الواد وين كُنّا حاسبين نَلقاو مْكان للصْلاة، وقْعَدنا وبْدينا نَهَّدرو مع نْسا كانو مَتلايمين تَمّة.
تَم تَم، بَعتو الخاوة بولَس وسيلا فالليل لبيرِيّة، وكي وَصلو، راحو للمَجمَع.
بْدا يَهدَر فالمَجمَع مع اليْهود ومع اللي يَعَّبدو الله، وكُل يوم مع اللي يْكونو فالساحة الشَعبِيّة.
ودْخَل بولَس عَندهُم كي عادتو، وتَلت سْبوت وهُوَ يَهدَر معاهُم على حْساب الكْتوب،
كي وَصلو لأَفسُس، خَلاّهُم بولَس فيها ودْخَل للمَجمَع وبْدا يَهدَر مع اليْهود.
وكان بولَس في كُل سَبت يَهدَر مع الناس فالمَجمَع ويْقَنَّع يْهود ويونانِيّين.
ودْخَل للمَجمَع وين بْقا تَلت شْهور وهُوَ يَهدَر عيناني ويْتَبَّت ويْقَنَّع فالناس بآمَر مَلكوت الله.
وكي كانو يَمشيو فالطْريق، لْقاو الما. وقال المَخصي: "هاو الما، واش يَمنَع باش نَتعَمَّد؟"
وشاوَل كان يَقوا كْتَر وكْتَر وكان يْغالَب اليْهود اللي كانو ساكنين في دِمَشق وهُوَ يْتَبَّت باللي يَسوع هُوَ المَسيح.
وعلى حْساب روح القَداسة. تْبَيَّن بقُوّة باللي هُوَ بْن الله من اللي قام مالموت، يَسوع المَسيح رَبّنا.
يْضَهَّرلي بْنو، باش نْبَرَّح بيه عَند اللي ماشي يْهود، تَم تَم، ما شاوَرت لا الدات وَلا الدَم،
راني عايَش، بَصَّح ماشي أنا، المَسيح هُوَ اللي راهو عايَش فِيَّ، اللي راني عايشو فالدات دُرك، راني عايشو فالإيمان بابن الله اللي حَبّني وسَلَّم روحو على جالي.
وأكتَب لمْلاك كَنيسة تِياتيرا: "هاو واش يْقول بْن الله، اللي عينيه كي لْهيب النار ورَجليه كي النْحاس؛