13 سيمون بالدات آمَن تاني وبَعد ما تْعَمَّد، بْقا لاصَق في فيلِبُّس وكي شاف المارات والمُعجِزات اللي كانو يَندارو، دْهَش.
وكان يْعَمَّدهُم في واد الأُردُن وهومَ يْستَعرفو بدْنوبهُم.
وهاد المارات يْرافقو المومنين: بآسمي يْخَرّجو الشْياطَن، يَهَّدرو لُغات جْدَد،
اللي على الحْجَر هومَ اللي كي يَسَّمعو الكَلمة يَقَّبلوها بالفَرحة، بَصَّح ما عَندهُمش العْروق، يامنو واحَد الوَقت وكي تْجي التَجرُبة يَجَّبدو روحهُم.
خاطَر الآب يْحَب الإبن، ويْوَرّيلو كامَل واش يْدير هُوَ، ورايَح يْوَرّيلو عْمال كْبار على هَدو باش تَدَّهشو.
واجَب يَسوع وقالَلهُم: "دَرت خَدمة واحدة وكامَل راكُم داهشين،
السَبت اللي من بَعد، قْريب كامَل المْدينة تْلايمَت باش تَسمَع كَلمة الرَب،
وكان الله يْدير مُعجِزات هايلين على يَد بولَس،
وعَرفوه باللي هُوَ اللي كان يُقعَد يَطلَب عَند الباب الشابّة مْتاع المَعبَد وكانو مَدهوشين وحايرين فالشي اللي صْرا.
ما عَندَك لا نْصيب لا قَسمة في هاد الآمَر خاطَر قَلبَك ما راهوش قْبالة قُدّام الله،