39 هُوَ اللي ما حَبّوش جْدودنا يْطيعوه، وبَعّدوه ورَجعو بقْلوبهُم لمَصر،
اللي كان يَضلَم في خوه دَفّعو وقاللو: "شْكون حَطَّك رايَس وقاضي علينا؟
رْواح الأنبيا خاضعين للأنبيا،