2 قال سْتِفانوس: "يا الخاوة ويا الوالدين، أَسَّمعو. إلَه المَجد ضْهَر لجَدّنا إبراهيم كي كان في مَسبوطميا، قْبَل ما يَسكُن في حاران،
وما تَدّيناش للغْواية، بَصَّح نَجّينا من الحيلي".
"المَجد لله فالعْلالي، السْلام على الأرض للناس العْزاز عليه".
الكَلمة وَلاّت دات، وسَكنَت بيناتنا، وشَفنا المَجد مْتاعها، مَجد كيما المَجد مْتاع الوْحيد اللي من الآب، مْعَمَّر بالنَعمة والحَق.
قال إشعِيا هَكدا خاطَر شاف المَجد مْتاعو وتْكَلَّم عليه.
"يا الخاوة ويا الوالدين، أسَّمعو للشي اللي رايَح نْقولهولكُم دُرك باش نْدافَع على نَفسي"،
كي قال هاد الشي، ناضَت الشَقلالة بين الفَرّيسِيّين والصَدّوقِيّين ونْقَسمَت الجْماعة،
قال رايَس رْجال الدين: "هاد الشي صَح؟"
وما عْرَفها حَتّى واحَد من سْياد هاد الدَنيا، خاطَر لو كان عَرفوها ما كانوش صَلبو رَب المَجد،
باش إلَه رَبّنا يَسوع المَسيح، آب المَجد يَعطيلكُم روح حِكمة ووَحي باش تَعَّرفوه،
مَستَنيين الرْجا المْبارَك ويْبان مَجد الله الكْبير وسَلاّكنا يَسوع المَسيح،
هُوَ بْريق بْهاه، وهُوَ الرَسم مْتاع واش يْكون الله، رافَد كُل شي بكَلمة قُدَّرتو، وبَعد ما طَهَّر من الدْنوب، قْعَد فالعْلالي على يْمين جْلالة الله،
بالإيمان اللي كي إبراهيم جاتو الدَعوة، طاع الله، وخْرَج وراح للمْكان اللي كان رايَح يَوَّرتو. خْرَج بلا ما كان عارَف وين راهو رايَح.
يا خاوتي، أنتومَ اللي عَندكُم الإيمان برَبنا يَسوع المَسيح، رَب المَجد، ما تْديروش الوْجوه،
تَستاهَل يا رَبّنا وإلَهنا تاخُد المَجد، الكَرامة، والقُدرة خاطَر خْلَقت كُل شي وبمُرادَك كانو ونْخَلقو.