14 وعلى حْساب اللي شافو الراجَل اللي بْرا واقَف معاهُم، ما لْقاوش واش يْقولو،
على حْساب اللي ما كاش اللي يَنكُر هاد الشي، لازَم تَتهَدّنو وما تْديرو حَتّى حاجة بالزَربة،
يْكون في مَعلومكُم أنتومَ كامَل وكامَل شَعب إسرائيل، باللي بآسَم يَسوع المَسيح الناصري اللي صْلَبتوه أنتومَ واللي حْياه الله من الموت، بيه وْقَف هاد الراجَل صْحيح.
كي شافو التِقة مْتاعهُم، سْتَعجبو خاطَر كانو عارفين باللي بُطرُس ويوحَنّا ماشي قاريين وماشي مَتعلّمين، وعَقلوهُم باللي كانو مع يَسوع،
وآمروهُم باش يُخَّرجو من المَجلَس الديني باش يَتشاورو عليهُم ما بيناتهُم،
وقالو: "واش نْديرو لهاد الناس؟ خاطَر شاع الخْبَر عند كامَل ناس أورشَليم باللي مُعجِزة مَعروفة نْدارَت على يَدّهُم وما نَقَّدروش نَنُّكرو،
وبَعد ما زادو حَلفو فيهُم، طَلقوهُم خاطَر ما لْقاوش سَبّة باش يْعاقبوهُم على جال الشَعب، خاطَر كانو كامَل يْعَضّمو فالله على اللي صْرا.