3 وحَلّلوه باش يْدير فيهُم مْزِيّة ويْجيب بولَس لأورشَليم خاطَر كانو مْوَجّدينلو فَخّة باش يَقُّتلوه فالطْريق.
ويْديرو هاد الشي خاطَر ما عَرفو لا الآب لا أنايَ،
يَطلَب مَنّو بْراوات للمْجامَع مْتاع دِمَشق، باش لو كان يَلقا ناس، رْجال وَلاّ نْسا يْتَبّعو هاد الطْريق، يْجيبهُم مَكَتّفين لأورْشَليم.
عْرَف شاوَل بالشَرية مْتاعهُم وكانو يْعَسّو حَتّى البيبان نْهار وليل باش يَقَّتلوه.
ووَعلاش، كيما راهُم شي ناس يْجَرّمو علينا باللي رانا نْقولو، وَعلاش ما نْديروش الشَر باش يْجي الخير؟ هاد الناس يَستاهلو يْنَحكَم عليهُم.
سْفَر على رَجليَّ؟ شْحال من مَرّة. مْسَبَّل في هْلاك الويدان، هْلاك السَرّاقين، هْلاك زَرّيعتي، هْلاك الكُفّار، هْلاك المْدينة، هْلاك الخْلا، هْلاك البْحَر، هْلاك الخاوة الكَدّابين،