6 وكي كان الصوت، تْلَم الغاشي وحارو خاطَر كُل واحَد كان يَسمَعهُم يَهَّدرو بلُغتو.
كي سْمَع السَلطان هيرودَس، تْقَلَّق، هُوَ وكامَل أورشَليم،
ويْكونو مارات فالشَمس والقْمَر والنْجوم، وتْجي غُمّة فالأرض عَند الأُمّات وهومَ خايفين من صوت البْحَر والموجات،
وتَم تَم، جا صوت من السْما كي الريح القْوي كي يَدرَب وعَمَّر كامَل الدار اللي كانو قاعدين فيها،
وكي كان الكَعوان اللي بْرا لاصَق في بُطرُس ويوحَنّا، جْرا ليهُم الشَعب وهُوَ مَدهوش للسِطوان اللي يْقولولو سِطوان سُلَيمان.
خاطَر باب كْبيرة نْحَلَّت قُدّامي وفيها بْشارة خير والعَديان بَزّاف.
كي جيت لتَرواس باش نْبَشَّر بإِنجيل المَسيح، والو نْحَلَّتلي باب فالرَب،