24 هُوَ اللي الله حْياه، وسَلّكو من وْجاع الموت خاطَر كان مُحال باش يَتَّحكَم برْباطها،
وقالو: "سيدي، رانا شافيين باللي هَداك الخَدّاع قال كي كان حَي: "بَعد تَلت أيّام نْقوم من الموت"،
واحَد ما يْنَحّيهالي، أنا نْمَدّها بمْحَبّة خاطري، عَندي القُدرة باش نْمَدها وعَندي القُدرة باش نْعاوَد نَدّيها، هَدا هُوَ الفَرض اللي آمَرني بيه بابا".
وَلاّ صَح سَمّات آلِهة هَدوك اللي كان ليهُم كْلام الله، والكْتاب ما يَقدَرش يْبَطَل،
على هَدا اللي ما قَدروش يامنو، خاطَر إشعِيا زاد قال:
خاطَر كانو مازال ما فَهموش وين مَكتوب باللي يَسوع كان لازَم يْقوم مالموت،
"يا الخاوة، كان لازَم يَتحَقَّق الشي اللي مَكتوب واللي سْبَق قالو الروح القُدّوس بلْسان داوَد على يَهودا اللي كان الڤَوّاد للّي حَكمو يَسوع،
بَصَّح الله حْياه من الموت،
بَصَّح اللي حْياه الله ما وَصلوش الفْساد.
خاطَر حَدَّد يوم وين عَوَّل يْحاكَم الدَنيا بالحَق، بالراجَل اللي خَيّرو، واللي عْطا عليه البَرهان للجْميع كي حْياه من الموت".
يَسوع هَدا، حْياه الله ورانا كامَل شاهدين على هاد الشي،
وقْتَلتو رايَس الحْياة اللي حْياه الله مالموت وحْنا شاهدين.
ليكُم أنتومَ مع الأوَّل. الله حْيا وْليدو يَسوع وبَعتو باش يْبارَككُم كي يْرَد كُل واحَد من شَرو.
يْكون في مَعلومكُم أنتومَ كامَل وكامَل شَعب إسرائيل، باللي بآسَم يَسوع المَسيح الناصري اللي صْلَبتوه أنتومَ واللي حْياه الله من الموت، بيه وْقَف هاد الراجَل صْحيح.
إلَه جْدودنا حْيا يَسوع اللي قْتَلتوه بيَدّيكُم وعَلَّقتوه فالحْطَب،
خاطَر لو كان تَستَعرَف بفُمَّك بالرَب يَسوع وتامَن في قَلبَك باللي الله حْياه مالموت، تَسلَك،
خاطَر المَسيح مات وحْيا، باش يْكون سيد الحَيّين والموتى.
حْنا تاني لازَم يَنَحسَبَّلنا، حْنا اللي نامنو باللي حْيا يَسوع رَبّنا مالموت،
يَعني نَدفَننا معاه بالمَعمودِيّة في موتو، باش كيما المَسيح قام مالموت بالمَجد مْتاع الآب، هَكدا حْنا تاني نَمشيو في حْياة جْديدة.
وَلاّ كان الروح اللي حْيا يَسوع من الموت ساكَن فيكُم، اللي حْيا المَسيح من الموت رايَح يَحيي تاني داتكُم الفانية بروحو الساكَن فيكُم.
وشْكون يَحكُم عليهُم؟ المَسيح يَسوع اللي مات، واللي زاد قام، واللي راهو على يْمين الله، هُوَ اللي يَشفَعَّلنا.
وَلاّ نْبَرّحو باللي المَسيح قام، كيفاش كايَن منكُم اللي يْقولو باللي القِيامة من الموت ما كانش منها؟
وحْنا وَلّينا شْهود زور فالله كي شْهَدنا فالله باللي حْيا المَسيح وهُوَ ما حْياهش، وَلاّ صَح الموتى ما يَحياوش.
بَصَّح دُرك المَسيح قام، وهُوَ البْكَر مْتاع اللي ماتو.
نَدفَن وقام فاليوم التالَت على حْساب الكْتوب.
الله اللي حْيا الرَب من الموت يَحيينا حْنا تاني من الموت بقُدَّرتو.
عارفين باللي اللي عاوَد حْيا الرَب يَسوع، يَحيينا حْنا تاني مع يَسوع ويْوَقَّفنا معاكُم قُدّامو.
بولَس، رَسول لا من عَند الناس، وَلا من عَند بْنادَم، بَصَّح من عَند يَسوع المَسيح والله الآب اللي حْياه من الموت،
اللي بَيَّنها فالمَسيح، كي حْياه من الموت وقَعّدو على يْمينو فالسْماوات العاليين،
نْحَطّيتو فالقْبَر معاه بالمَعموديّة، وفيه تاني اللي عاوَدتو حْييتو بالإيمان في فَعل الله اللي عاوَد حْياه من الموت.
وتَستَنّاو وْليدو الجاي من السْماوات، اللي حْياه من الموت، يَسوع اللي سَلَّكنا من زْعاف الله الجاي.
إلَه السْلام اللي رَجَّع راعي الخَرفان الكْبير من الموت، بدَم العَهد الدايَم، رَبّنا يَسوع،
هِمّالا، على حْساب اللي الدْراري شَركو فالدَم واللْحَم، وهُوَ تاني شْرَكهُم في هاد الحاجات، باش بالموت، سحق هداك اللي عَندو قُدرة الموت، يَعني إِبليس،
اللي بيه تامنو بالله، اللي عاوَد حْياه من الموت وعْطاه المَجد، باش يْكون إيمانكُم ورْجاكُم فالله.
والحَي، كُنت مِيَّت وهاني حَي للدْوام، حاكَم مْفاتَح الموت ومَسكَن الموتى.