14 واحدة فيهُم واسَمها ليدِيّة، من مْدينة تياتيرا، كانَت تْبيع قْماش غالي، وتْخاف الله. وكانَت تَسمَع خاطَر الرَب حَلَّلها قَلبها باش تَتعَلَّق بكْلام بولَس.
أومبَعد حَلَّلهُم عْقولهُم باش يَفَّهمو الكْتوب،
كانو شي يونانِيّين من اللي طَلعو لأورشَليم باش يَعَّبدو يامات العيد،
كان تَقي ويْخاف الله هُوَ وكامَل ناس دارو، يْصَدَّق بَزّاف للشَعب ويْصَلّي لله في كُل وَقت.
وكانَت يَد الرَب معاهُم وبَزّاف من الناس آمنو وسْترَجعو للرَب.
وكي تْفَرقَت الجْماعة، بَزّاف من اليْهود واللي دَخلو في دين اليْهود التاقيين تَبّعو بولَس وبَرنابا اللي كانو يَهَّدرو معاهُم ويْقَنّعو فيهُم باش يَتَّبتو في نَعمة الله.
بَصَّح اليْهود حَرّشو النْسا المْدَيّنين اللي بالطْبَع والمَسؤولين مْتاع المْدينة ونَوّضو الشَحنة على بولَس وبَرنابا حَتّى حاوزوهُم من بْلادهُم.
كي خَرجو من الحَبس، راحو عَند ليدِيّة، وبَعد ما شافو الخاوة وسَجّعوهُم، راحو.
وخْرَج من تَم وراح لدار واحَد الراجَل يَعبَد الله واسمو يوستَس وكانَت دارو لاصقة مع المَجمَع،
ناض فيلِبُّس وراح. واحَد الحَبَشي، مَخصي، وَزير عَند كَنداكة سَلطانة الحَبَشة ومْوَكَّل على كامَل مْوالها، كان جا لأورشَليم يْحَج،
هِمّالا، الشي ما راهو لا على حْساب اللي يْحَب وَلا اللي يَسعا، بَصَّح على حْساب الله اللي يَرحَم.
خاطَر الله هُوَ اللي يْحَط فيكُم مْحَبّة وفَعل الخير.
يْقول: أكتَب واش تْشوف في كْتاب وأبَّعتو للكْنايَس السَبعة في آفسُس وسْميرنا وبَرغامَس وتِياتيرا وساردَس وفيلادَلفِيا ولاودِكِيّة.
شوف، أنا نَوقَف عَند الباب ونْطَبطَب، وَلاّ واحَد سْمَع صوتي وحَل الباب، نَدخُل لعَندو، نَتعَشّا معاه وهُوَ مْعايَ.
وأكتَب لمْلاك كَنيسة فيلادَلفِيا: "هاو واش يْقول القُدّوس، الحَق، اللي عَندو مَفتاح داوَد، اللي كي يْحَل واحَد ما يَقدَر يَغلَق وكي يَغلَق واحَد ما يَقدَر يْحَل؛