ما تاكلوش من الدْبايَح اللي يَندبحو للأصنام والدَم والجيفة وتْبَعّدو على الفَسق، هاد الحاجات تَعَّملو مْليح لو كان تَحَّفضو روحكُم منهُم. أنتهَلاّو في روحكُم".
وَلاّ ما راكُمش عارفين باللي الضالمين ما يَوَّرتوش مَلَكوت الله؟ ما تَنغَرّوش: لا الفاسقين، لا اللي يَشَّركو بالله، لا الزانيين، لا الرْجال اللي يْشَبّهو روحهُم بالنْسا، لا الرْجال اللي يْعاشرو الرْجال،
وبْني آدَم الباقيين، اللي ما نْقَتلوش من هاد الضَربات، ما تابوش من فْعال يَدّيهُم، وما حَبّسوش من عْبادة الشْياطَن والصْنام مْتاع الدْهَب والفَضّة والنْحاس والحْجَر والحْطَب اللي ما يَقَّدرو لا يْشوفو، لا يَسَّمعو، لا يَمشيو،