5 هِمّالا، كان بُطرُس تَحت العَسّة فالحَبس، وكانَت صْلاة الكَنيسة لله حارّة على جالو.
ونْزيد نْقولَلكُم الصَح، إيلا تْفاهمو زوج منكُم على الأَرض باش يَطَّلبو حاجة، اللي يَطَّلبوه، يَوصَلَّلهُم من عَند بابا اللي فالسْما،
عْطالهُم يَسوع مْتَل يْبَيَّن باللي الواحَد لازَم يْداوَم فالصْلاة وما يْمَلش.
تَبَّت روحو وجا لدار مَريَم يَمّاة يوحَنّا المْكَنّي مَرقَس وين كانو بَزّاف مَتلايمين يْصَلّيو على جالو.
وكي حَكمو وحَطّو فالحَبس، دارو تَحت العَسّة مْتاع رَبع رْباعات، كُل رْباعة فيها رَبع عْساكَر وكان مْعَوَّل يْحاكمو قُدّام الشَعب بَعد عيد الفَصح.
ليلة قْبَل النْهار اللي كان مْعَوَّل هيرودَس يْحاكَم فيه بُطرُس، كان هُوَ راقَد بين زوج عْساكَر، مَربوط بزوج سْناسَل والعَسّاسين عَند الباب يْعَسّو فالحَبس.
ولو كان يَتوَجَّع طَرف من الدات، كامَل الطْراف يَتوَجّعو معاه، ولو كان يَتكَرَّم طَرف، يَفرَح مع كامَل الطْراف.
وعلى جال اللي أنتومَ تْعاونونا بالصْلاة لينا، ناس بَزّاف يَقَّدرو يَحَّمدو الله في خاطَرنا على جال كَترة الهِبات اللي يَنَعطاولنا بصْلاتكُم.
صَلّيو دايمًا،
أَتفَكّرو المَحبوسين كي اللي راكُم مَحبوسين معاهُم، والمَحڤورين على حْساب اللي أنتومَ تاني عَندكُم دات وقادرين تَنحَڤرو.
أستَعرفو بالدْنوب لبَعضكُم بَعض، وصَلّيو لبَعضكُم بَعض باش تَبراو. صْلاة الصالَح تَخدَم بقُوّة كْبيرة.