18 كي طْلَع النْهار، صْرات هيلولة كْبيرة ما بين العَسكَر: "يا دْرا واش صْرا لبُطرُس؟"
شَرَّلهُم بيَدّو باش يَسُّكتو وحْكالهُم كيفاش خَرّجو الرَب من الحَبس وقال: "خَبّرو يَعقوب والخاوة بهاد الشي". أومبَعد خْرَج وراح لمَضرَب واحَدآخُر.
وهيرودَس، كي حَوَّس عليه وما لْقاهش، بْحَت العَسّاسين وآمَر باش يَدّيوهُم يَقُّتلوهُم، أومبَعد هْبَط من اليَهوديّة لقَيصَريّة وقْعَد تَمّة.
فْطَن العَسّاس وكي شاف بيبان الحَبس مَحلولين، جْبَد السيف باش يُقتَل روحو خاطَر حْسَب المْحابسِيّة هَربو.
وفي هَداك الوَقت، صْرات هيلولة كْبيرة على جال طْريق الله.