30 ودارو هَكداد وبَعتو المْعاونة للشْيوخ مع بَرنابا وشاوَل.
في هَداك الوَقت، كان السَلطان هيرودَس يَحڤَر ناس من الكَنيسة،
ووَلاّ بَرنابا وشاوَل من أورشَليم بَعدما كَمّلو خَدمَتهُم وأَدّاو معاهُم يوحَنّا المْكَنّي مَرقَس.
حَدّدولهُم في كُل كَنيسة شْيوخ، وبَعد ما صَلاّو وصامو خَلاّوهُم في يَد الرَب اللي آمنو بيه.
كي تْحاكمو معاهُم بولَس وبَرنابا وصْرات شَقلالة كْبيرة بيناتهُم، شافو باللي بولَس وبَرنابا وناس واحَدُخرين مَنهُم يَطَّلعو للرُسُل والشْيوخ في أورشَليم على هاد الآمَر.
وعْطاوَلهُم هاد البْرِيّة: "من الرُسُل والشْيوخ والخاوة، للخاوة المومنين من غير اليْهود في أنطاكية وسورية وكيليكِيّة، سَلام،
وكي وَصلو لأورشَليم، لاقاتهُم الكَنيسة والرُسُل والشْيوخ وخَبّروهُم بولَس وبَرنابا بكامَل واش دار الله مْعاهُم.
تْلَمّو الرُسُل والشْيوخ باش يْشوفو في هاد الآمَر،
وكانو يْجوزو فالمْدايَن يَعطيو للخاوة الأُمور اللي آمرو بيهُم الرُسُل والشْيوخ اللي في أورشَليم،
ومن مالطا، بْعت بولَس يْعَيَّط لشْيوخ الكَنيسة،
وغَدوة من داك، راح مْعانا بولَس عَند يَعقوب وحَضرو كامَل الشْيوخ.
ويوسَف اللي سَمّاوَه الرُسُل بَرنابا ومَعنَتها "وْليد العْزا" لاوي من قُبرُص،
ما تَنساش موهِبة النَعمة اللي فيك واللي نَعطاتلَك بالنُبُوّة وحَطّان يَدّين جْماعة الشْيوخ،
الشْيوخة اللي يْسَيّرو مْليح لازَم يْكون ليهُم قْدَر زْيادة بخْصاص اللي يَتَّعبو للكَلمة والتَعليم،
وما تَقبَلش شِكاية على واحَد من الشْيوخة غير وَلاّ كانَت بشْهادة زوج ولاّ تَلت شْهود.
على هاد الشي اللي خَلّيتَك في كْريت، باش تْكَمَّل تْنَضَّم اللي بْقا، وتْدير في كُل مْدينة شْيوخ كيما آمَرتَك.
كايَن فيكُم واحَد مْريض؟ يْعَيَّط لشْيوخ الكَنيسة ويْصَلّيولو ويَدَّهنوه بالزيت بآسَم الرَب،
نْوَصّي هِمّالا القْدَم بيناتكُم، أنا القْديم تاني والشاهَد على عْداب المَسيح والشْريك تاني فالمَجد اللي رايَح يْبان،
الشيخ، للمْرا المُختارة ولوْلادها، اللي أنا نْحَبهُم فالحَق، وماشي غير أنا، وكامَل اللي عَرفو الحَق تاني،
الشيخ لغايوس الحْبيب اللي نْحَبّو فالحَق.