22 وْصل خْبَرهُم لناس الكَنيسة اللي في أورشَليم، وبَعتو بَرنابا لأنطاكِية.
سَمعو الرُسُل والخاوة اللي كانو فاليَهوديّة باللي اللي ماشي يْهود تاني قَبلو كَلمة الله،
اللي تْزَربعو على جال المَحنة اللي صْرات بسْباب سْتِفانوس، راحو حَتّى لفينيقِيّة وقُبرُص وأنطاكية وما كانو يهَّدرو بالكَلمة لحَتّى واحَد من غير اليْهود.
بَصَّح كان كايَن منهُم شي ناس، رْجال قُبرصِيّين وقيروانِيّين اللي كي جاو لأنطاكِية، كانو يَهَّدرو لليونانِيّين ويْبَشّرو بالرَب يَسوع،
عام كامَل وهومَ يَتلَمّو فالكَنيسة ودَرّسو غاشي كْبير، وفي أنطاكية اللي المَرّة الأُولى تْسَمّاو التابعين مَسيحِيّين.
وفي هَدوك اليامات، هَبطو أنبيا من أورشَليم لأنطاكِية،
كي تْحاكمو معاهُم بولَس وبَرنابا وصْرات شَقلالة كْبيرة بيناتهُم، شافو باللي بولَس وبَرنابا وناس واحَدُخرين مَنهُم يَطَّلعو للرُسُل والشْيوخ في أورشَليم على هاد الآمَر.
داك الوَقت، شافو الرُسُل والشْيوخ مع كامَل الكَنيسة باش يْخَيّرو رْجال مَنهُم ويَبَّعتوهُم لأنطاكية مع بولَس وبَرنابا وخَيّرو يَهودا اللي يْسَمّيوَه بَرسابا وسيلا وهاد الزوج كان شانهُم كْبير عَند الخاوة،
كي وْصَل لقَيصَرِيّة، طْلَع وسَلَّم على الكَنيسة وهْبَط لأنطاكية،
هاد الكْلام عْجَب الجْماعة كامَل وخَيّرو سْتِفانوس، راجَل مْعَمَّر بالإيمان والروح القُدّوس وفيلبُّس وبُروخورس ونيكانور وتيمون وبَرميناس ونيقولاوس الأنطاكي اللي وَلاّ يْهودي،
كي سَمعو الرُسُل في أورشَليم باللي ناس السامرة قَبلو الكَلمة، بَعتولهُم بُطرُس ويوحَنّا.
هِمّالا، حَكمو بَرنابا، أدّاه للرُسُل وحْكالهُم كيفاش شاف شاوَل الرَب فالطْريق وهْدَر معاه الرَب وكيفاش بَشَّر عيناني في دِمَشق بآسَم يَسوع.
بَصَّح كي جا بُطرُس لأَنطاكيا، وْقَفتلو فالوَجه، خاطَر كان غالَط.
بَصَّح دُرك، وْصَل تيموتاوَس من عَندكُم وخَبَّرنا بإيمانكُم ومْحَبَّتكُم وباللي مازالكُم تَتفَكّرونا مْليح، وتْشَوَّقتو باش تْشوفونا كيما رانا حْنا تاني مَتشَوّقين ليكُم.