32 أَبعَت ليافا وعَيَّط لسَمعان المْكَنّي بُطرُس باش يْجي. راهو ساكَن في دار الدَبّاغ سَمعان عَند البْحَر".
أدّاو يَسوع من عَند قْيافا لقْصَر الحاكَم، وكان الصْباح وهومَ اليْهود ما حَبّوش يَدُّخلو للقْصَر باش ما يَتنَجّسوش وياكلو الفَصح.
قالَتلو المْرا السامرِيّة: "كيفاش أنتَ اللي يْهودي تَطلَب منّي أنا مْرا سامرية نَعطيك تَشرُب؟" خاطَر اليْهود ما كانش عَندهُم عَلاقات مع السامرِيّين.
وقال: "كَرنيليوس، صْلاتَك سْتُجابَت والله شْفا على الصَدقات مْتاعك،
تَم تَم بْعَتتلَك، وأنتَ عْمَلت مْليح كي جيت. دُرك هِمّالا، رانا كامَل حاضرين قُدّام الله باش نَسَّمعو كامَل واش آمرَك بيه الرَب".
ودُرك، أَبعَت رْجال ليافا وجيب واحَد واسمو سَمعان ويْعَيّطولو بُطرُس،
وهُوَ يْقوللَك كْلام تَسلَك بيه أنتَ وكامَل دارَك"،
وقالو: "دْخَلت عَند اللي ماشي مْخَتّنين وكْليت معاهُم".
وبَعد ما كَتّرو وهومَ يْتشاورو، ناض بُطرُس وقال: "يا الخاوة، راكُم عارفين باللي من بَكري الله خَيَّرني ما بيناتكُم باش اللي ماشي يْهود يَسَّمعو البْشارة من فَمّي ويامنو،
فالليل، شاف بولَس رُؤيا: وْقَفلو راجَل مَقدوني يَطلَب منّو ويْقول: "جوز لمَقدونية، سَلَّكنا."
وقْعَد بُطرُس يامات بَزّاف في يافا عَند واحَد الدَبّاغ واسمو سَمعان.
بَصَّح نوض وأَدخُل للمْدينة ويَتقاللَك واش لازَم تْدير".