16 تْعاوَد هاد الشي تَلت مَرّات أومبَعد نْرفَعت الحاجة للسْما.
قاللو المَرّة التالتة: "سَمعان بَن يُوَنّا، تْحَبّني؟" حْزَن بُطرُس كي قاللو يَسوع المَرّة التالتة "وَلاّ تْحَبّني؟" وقاللو: "يا رَب، أنتَ تَعرَف كُل شي، وتَعرَف باللي نْحَبَّك"، قاللو يَسوع: "أرعا الكْباش مْتاعي،
جا ليه الصوت مَرّة تانية: "اللي رَدّو الله طاهَر، ما تَحَّسبوش أنتَ خامَج".
بْقا بُطرُس حايَر مع روحو واش مَعنَتها الرُؤيا اللي شافها، حَتّى هاو وين جاو الرْجال اللي بْعَتهُم كَرنيليوس. كانو سَقساو على دار سَمعان، ووَقفو عَند الباب،
هَدي هِيَ المَرّة التالتة اللي رايَح نْجي لعَندكُم، كُل دَعوة تَفرا على حْساب كْلام زوج شْهود وَلاّ تْلاتة.