7 وسَلَّك لوط الصالَح اللي كان مَغموم من سيرة الفَسق مْتاع اللي ما عَندهُمش الدين،
من جْميع تَجرُبة جاتكُم تَقدَر تْجي لكُل بْنادَم، بَصَّح تيقو فالله اللي ما يْخَلّي حَتّى تَجرُبة تْجيكُم تْكون فوق طاقَتكُم، ومع كُل تَجرُبة يَعطي الحَل والقُدرة باش تَحَّملو.
يْقولو كْلام كْبير فارَغ، يَخَّدعو بشَهوة الدات وبالفَسق اللي هَدا وين سَلكو من اللي مْشاو فالغْلاط.
وبَزّاف اللي رايحين يْتَبّعو الفَسق مْتاعهُم، واللي يْجيبو السَبّان لطْريق الحَق،
أنتومَ هِمّالا، يا الحْباب، اللي فْهَمتو، رَدّو بالكُم تْعودو تَنغَرّو بضْياعة اللي ما عَندهُمش الدين وتْطيحو بَعد تْباتكُم،
خاطَر شي ناس تْسَحّبو بيناتكُم، هومَ اللي الحُكم عليهُم سْبَق وتْسَجَّل من زْمان، فاسدين، يْفارصو في نَعمة الله باش يْحَلّلو الفَسق، ويَنكرو سيدنا ورَبنا اللي ما عَندناش غيرو، يَسوع المَسيح.