16 بَصَّح كي نَستَرجعو للرَب يَتنَحّا الحْجاب.
وهومَ وَلاّ تابو، يَتلَقّمو خاطَر الله قادَر باش يْعاوَد يْلَقَّمهُم.
وللآن، كي يَقراو شَريعة موسى، كايَن حْجاب على قْلوبهُم،