6 هاد الراجَل، اللوم اللي جاه من الكُترة فيكُم يَكفيه.
على هَدا، نَكتَب هاد الحاجات وأنا غايَب، باش وأنا حاضَر، ما نَتعامَلش بالقْساوة على حْساب الحُكمة اللي عْطاهالي الله للبَنيان ماشي للهَدّان.
هاوليك هِمّالا هَدا حْزَنكُم بالدات اللي كان كيما يْحَب الله واش دار فيكُم: واش من الحَماس، واش من طْلَب السْماح، واش من النْدامة، واش من الخوف، واش من الشوق، واش من الغيرة، واش من المْحاسبة. بَيَّنتو بكُل صِفة باللي أنتومَ صافيين في هاد الدَعوة.
عَيَّط على الخاطيين قُدّامهُم كامَل باش الأخرين تاني يْخافو،