4 خاطَر السْلاح اللي نْحاربو بيه ماشي سْلاح بْني آدَم. بالعَكس، سْلاحنا عَندو القُدرة من الله باش يْهَد الحْصون. نْكَسّرو العَقليّات المَتكَبّرين،
تْرَبّا موسى على كامَل العْقَل مْتاع المَصرِيّين وكان قادَر فالقْوال والفْعال.
جاز الليل وقْريب يَطلَع النْهار. هَيّا نْبَعّدو من عْمال الضْلام ونَلَّبسو سْلاح النور،
ما تْسَلّموش طْرافكُم للخْطِيّة كي سْلاح الباطَل، بَصَّح أَوَّهبو روحكُم لله وأنتومَ جايّين من الموت للحْياة وخَدّمو طْرافكُم كي سْلاح الصْلاح لله.
باش يْكون إيمانكُم بقُدرة الله ماشي بحِكمة بْني آدَم.
شْكون يْكون يْحارَب في جيش ويَصرَف من عَندو؟ شْكون يَغرَس دالية وما ياكُلش من غَلَّتها؟ شْكون يَرعا الغْنَم وما يَشرُبش من حْليبهُم وما ياكُلش منهُم؟
وحَتّى لو كان نْكون نَفَخَر كْتَر من اللازَم بالحُكمة اللي عْطاهالنا الله لبَنيانكُم وماشي لهْلاككُم، ما رانيش حَشمان بهاد الشي.
على هَدا، نَكتَب هاد الحاجات وأنا غايَب، باش وأنا حاضَر، ما نَتعامَلش بالقْساوة على حْساب الحُكمة اللي عْطاهالي الله للبَنيان ماشي للهَدّان.
ماشي مَحسوب حْنا بالدات قادرين نْديرو حاجة من عَندنا، قُدرَتنا جايّة من عَند الله،
عَندنا هاد الكَنز فينا حْنا مْواعَن الطين، باش يْبان باللي هاد القُوّة الهايلة من الله، ماشي منّا.
بكْلام الحَق، بقُدرة الله، بسْلاح الصْلاح فالهَجمة والمْحامية،
بَصَّح حْنا، صْحاب النْهار، لازَم نَبقاو صاحيين، لابسين دَرع الإيمان والمْحَبّة وعَندنا كاسك الرْجا فالسْلاك،
هاي الوْصاية اللي نْخَلّيلَك يا وْليدي تيموتاوَس، على حْساب النُبُوّات اللي تْقالو من قْبَل عليك، باش تْحارَب بيهُم الحَرب الزينة،
أَدّي نْصيب فالعَداب كي العَسَّكري الزين مْتاع المَسيح يَسوع.
بالإيمان اللي طاحو صْوار أريحا بَعد ما دارو عليهُم مُدّة سَبع أيّام.